المساهمات : 116 تاريخ التسجيل : 21/07/2011 الموقع : المدير العام
موضوع: افتراضي الامام علي (ع) والايات النازلة فية الجمعة يوليو 22, 2011 9:24 am
علي (عليه السلام) وعدد الآيات النازلة فيه
روي الخطيب بإسناده عن ابن عباس، قال: «نزلت في علي ثلاثمائة آية»(1).
روي الحاكم الحسكاني بإسناده عن ابن عباس، قال: «ما نزل في أحد من كتاب الله تعالى ما نزل في علي»(2).
و روي بإسناده عن مجاهد، قال: «نزلت في علي سبعون آية ما شركه فيها أحد»(3).
و روي بإسناده عن يزيد بن رومان، قال:«ما نزل في أحد من القرآن ما نزل في علي بن أبي طالب، وعنه، قال: ما انزل في حق أحد ما أنزل في علي من الفضل في القرآن».
و روي بإسناده عن مجاهد، قال: «ما أنزل الله آية في القرآن إلا علي رأسها».
و روي بإسناده عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: «لقد نزلت في علي ثمانين آية صفواً من كتاب الله ما يشركه فيها أحد من هذه الأمة».
و روي بإسناده عن ابن عباس قال: «أخذ النبي (صلى الله عليه وآله) يدي و يد علي بن أبي طالب، وخلا بنا على بثير، ثم صلى ركعات، ثم رفع يديه إلى السماء فقال: إن موسى بن عمران سألك، وأنا محمد نبيك أسألك ،أن تشرح لي صدري وتيسر لي أمري، وتحلل عقدة من لساني ليفقه به قولي، واجعل لي وزيراً من أهلي علي بن أبي طالب ،أخي اشدّد به ازري، وأشركه في أمري، قال ابن عباس؛ سمعت منادياً ينادي: يا أحمد قد أوتيت ما سألت، فقال النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي: يا أبا الحسن ارفع يدك إلى السماء، فادع ربك، وسل يعطك، فرفع علي يده إلى السماء وهو يقول: (اللهم اجعل لي عندك عهداً واجعل لي عندك وداً فأنزل الله على نبيه: (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن وداً) فتلاها النبي (صلى الله عليه وآله) على أصحابه، فتعجبوا من ذلك تعجباً شديداً ،فقال النبي (صلى الله عليه وآله): «منها تتعجبون إن القرآن أربعة أرباع فربع فينا أهل البيت خاصة، وربع في أعدائنا، وربع حلال وحرام، وربع فرائض وأحكام، وإن الله أنزل في علي كرائم القرآن»(4).
وروى بإسناده عن حذيفة:« أن أناساً تذاكروا فقالوا: ما نزلت آية في القرآن فيها (يا أيها الذين آمنوا) إلا في أصحاب محمد (صلى الله عليه وآله)»، فقال حذيفة : «ما نزلت في القرآن (يا أيها الذين آمنوا) إلا كان لعلي لبّها ولبابها »(5).
روى الكنجي الشافعي بإسناده عن ابن عباس قال:« ما نزلت آية فيها: (يا أيها الذين آمنوا) إلا و علي رأسها و أميرها. ولقد عاتب الله عز وجل أصحاب محمد (صلى الله عليه وآله) في غير آي من القرآن وما ذكر علياً إلا بخير»(6).
روى الحاكم الحسكاني بإسناده عن مجاهد عن ابن عباس، قال: «ما أنزل الله في القرآن (يا أيها الذين آمنوا )إلا كان علي بن أبي طالب أميرها وشريفها لأنه أول المؤمنين إيماناً»(7).
روى الخوارزمي بإسناده عن ابن عباس، قال:« قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) ما أنزل الله آية فيها (يا أيها الذين آمنوا) ألا علي رأسها وأميرها»(.
روى أحمد بإسناده عن عكرمة عن ابن عباس قال: سمعته يقول،« ليس من آية في القرآن (يا أيها الذين آمنوا) إلا وعلي رأسها، وأميرها وشريفها»، ولقد عاتب الله أصحاب محمد (صلى الله عليه وآله) في القرآن وما ذكر علياً إلا بخير(9).
روى ابن عساكر بإسناده عن ابن عباس، قال: «ما أنزل الله من آية فيها (يا أيها الذين آمنوا) دعاهم فيها إلا وعلي بن أبي طالب كبيرها وأميرها»(10).
وروى بإسناده عن عكرمة مولى ابن عباس، قال: «ما في القرآن آية (يا أيها الذين آمنوا) إلا علي رأسها»(11).
وروى بإسناده عن ابن عباس، قال:« ما نزل في القرآن (يا أيها الذين آمنوا) إلا علي سيدها، وشريفها وأميرها، وما أحد من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلا وقد عاتبه الله في القرآن، ما خلا علي بن أبي طالب، فإنه لم يعاتبه في شيء منه».
علي (عليه السلام) وما نزل فيه
1 ـ سورة الفاتحة
(إهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين).
روى الحاكم الحسكاني بإسناده عن ابن عباس قال: «قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي بن أبي طالب: أنت الطريق الواضح، وأنت الصراط المستقيم، وأنت يعسوب المؤمنين»(12).
• و روي بإسناده عن مسلم بن حنان عن أبي بريدة في قول الله (إهدنا الصراط المستقيم) قال: (صراط محمد وآله).
• وروي بإسناده عن في قول الله تعالى: (اهدنا الصراط المستقيم) قال: يقول: «قولوا معاشر العباد: إهدنا إلى حب النبي وأهل بيته».
• وروي بإسناده عن جابر بن عبد الله قال: «قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) إن الله جعل علياً وزوجته وابناءه حجج الله على خلقه وهم أبواب العلم في أمتي. ومن اهتدى بهم هدي إلى صراط مستقيم».
• قال السيد شهاب الدين أحمد: «مما قال أمير المؤمنين، وإمام المتقين علي بن أبي طالب (عليه السلام) على المنبر...أنا النبأ العظيم، أنا الصراط المستقيم»(13).
• روي الحاكم الحسكاني بإسناده عن حذيفة قال: «قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن تولوا علياً ـ ولن تفعلوا ـ تجدوه هادياً مهدياً يسلك بكم الطريق»(14).
• وروي بإسناده عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه في قول الله تعالى: (صراط الذين أنعمت عليهم) قال: «النبي ومن معه وعلي بن أبي طالب وشيعته»(15).
قال سبط ابن الجوزي، قال ابن عباس: وقد سئل أمير المؤمنين علي (عليه السلام) عن الفاتحة، قال (عليه السلام): «نزلت من كنز تحت العرش، ولو ثنيت لي الوسادة لذكرت في فضلها حمل بعير ذكر، وليس في القرآن آية إلا وأنا أعلم متى، وفي أي شيء نزلت»(16).
• وروي علي بن إبراهيم بإسناده عن حماد عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قوله الصراط المستقيم قال:« هو أمير المؤمنين (عليه السلام) ومعرفته والدليل على أنه أمير المؤمنين، قوله: (وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم)، وهو أمير المؤمنين (عليه السلام) في أم الكتاب وفي قوله الصراط المستقيم»(17).
2 ـ سورة البقرة
(ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين). روي الحاكم الحسكاني بإسناده عن عبد الله بن عباس في قول الله عز وجل (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين) يعني، لا شك فيه أنه من عند الله نزل (هدى) يعني، بياناً ونوراً. (للمتقين) علي بن أبي طالب، الذي لم يشرك بالله طرفة عين، انفى الشرك وعبادة الأوثان واخلص لله العبادة، يبعث إلى الجنة بغير حساب هو وشيعته(18).
• روي علي بن إبراهيم بإسناده عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: الكتاب علي (عليه السلام) لا شك فيه (هدى للمتقين)، قال بيان لشيعتنا قوله:«الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلوة ومما رزقناهم ينفقون) قال مما علمناهم ينبئون ومما علمناهم من القرآن يتلون»(19).
(أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون).
• روي الحاكم الحسكاني بإسناده عن علي بن أبي طالب قال: قال لي سلمان: «قلما اطلعت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأبو الحسن وأنا معه، إلا ضرب بين كتفي وقال: يا سلمان هذا وحزبه المفلحون»(20).
(و إذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء إلا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون). روي الحاكم الحسكاني بإسناده عن ابن عباس في قوله تعالى: (آمنوا كما آمن الناس) قال:« علي بن أبي طالب، وجعفر الطيار، وحمزة، وسلمان وأبو ذر، وعمار، ومقداد، وحذيفة بن اليمان وغيرهم»(21).
(وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا، وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزؤون)14.
• روي الخوارزمي بإسناده عن ابن عباس: «أن عبد الله بن أبي وأصحابه خرجوا فاستقبلهم نفر من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) فيهم علي، فقال عبد الله بن أبي لأصحابه: انظروا كيف أراد ابن عم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسيد بني هاشم ختن رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال علي (عليه السلام) لابن أبي: يا عبد الله اتق الله، ولا تنافق، فإن المنافقين شر خلق الله، فقال: مهلاً يا أبا الحسن فإن إيماننا كإيمانكم، ثم تفرقوا فقال عبد الله بن أبي لأصحابه، كيف رأيتم ما فعلت فاثنوا عليه خيراً ونزل على رسول الله (صلى الله عليه وآله): (وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزؤون) فدلت الآية على إيمان علي (عليه السلام) ظاهراً وباطناً، وعلى قطعه موالاة المنافقين وإظهاره عداوتهم، والمراد بالشياطين رؤساء الكفار»(22).
• روي الحاكم الحسكاني بإسناده عن محمد بن الحنفية قال: «بينما أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قد اقبل من خارج المدينة، و معه سلمان الفارسي وعمار وصهيب والمقداد، وأبو ذر، إذ بصر بهم عبد الله بن أبي بن سلول المنافق ومعه أصحابه، فلما دنا أمير المؤمنين قال عبد الله بن أبي: مرحباً بسيد بني هاشم وصي رسول الله وأخيه وختنه وأبي السبطين الباذل له ماله ونفسه، فقال: ويلك يا بن أبي أنت منافق أشهد عليك بنفاقك، فقال بن أبي: وتقول مثل هذا لي، والله إني لمؤمن مثلك ومثل أصحابك، فقال علي: ثكلتك أمك ما أنت إلا منافق ثم أقبل إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأخبره بما جرى فأنزل الله تعالى: (وإذا لقوا الذين آمنوا) يعني: وإذا لقي ابن سلول أمير المؤمنين المصدق بالتنزيل قالوا آمنا، يعني صدقنا بمحمد والقرآن، (وإذا خلوا إلى شياطينهم) من المنافقين قالوا: أنا معكم في الكفر، والشرك، (إنما نحن مستهزؤون) بعلي بن أبي طالب وأصحابه يقول الله تعالى تبيكتاً لهم: (الله يستهزئ بهم) يعني يجازيهم في الآخرة جزاء استهزائهم بعلي وأصحابه (رضي الله عنهم)(23).
(وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار كلما رزقوا منها من ثمرة رزقاً قالوا هذا الذي رزقنا من قبل واتوا به متشابهاً ولهم فيها أزواج مطهرة وهم فيها خالدون) 25.
• روي الحيري الكوفي بإسناده عن ابن عباس قال:« فيما نزلت من القرآن في خاصة رسول الله و علي وأهل بيته دون الناس من سورة البقرة: (و بشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات) الآية نزلت في علي، و حمزة، و جعفر، و عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب(24).
(وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال: إني أعلم ما لا تعلمون).
• روى الحاكم الحسكاني بإسناده عن عبد الله بن مسعود قال: «وقعت الخلافة من الله عز وجل في القرآن لثلاثة نفر: لآدم (عليه السلام) لقول الله عز وجل (وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة) يعني آدم، وقالوا: (اتجعل فيها) يعني اتخلق فيها (من يفسد فيها) يعني يعمل بالمعاصي بعدما صلحت بالطاعة، نظيرها: (ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها) يعني لا تعملوا بالمعاصي بعد ما صلحت بالطاعة، نظيرها: (وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها) يعني ليعمل فيها بالمعاصي (ونحن نسبح بحمدك) يعني نذكرك. (ونقدس لك) يعني ونطهر لك الأرض، (قال إني أعلم ما لا تعلمون) يعني سبق في علمي أن آدم وذريته سكان الأرض وأنتم سكان السماء».
والخليفة الثاني: داود (صلوات الله عليه) لقوله تعالى: (يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض) يعني أرض بيت المقدس.
والخليفة الثالث: علي بن أبي طالب لقول الله تعالى: (وليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم) ، يعني آدم وداود،(25).
• وروي إسناده عنسلمان الفارسي قال: «سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول ،إن وصيي وخليفتي وخير من أترك بعدي ينجز موعدي ويقضي ديني علي بن أبي طالب»(26).
(وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة.فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين).
• روى السيوطي بإسناده عن ابن عباس قال: «سألت رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه. قال: (صلى الله عليه وآله) سأل بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا تبت علي فتاب عليه»(27).
• روي القندوزي بإسناده عن المفضل قال،سألت جعفر الصادق (عليه السلام) عن قوله عز وجل: (وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات) الآية، قال:« هي الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه وهو أنه قال: يا رب اسألك بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين ألا تبت علي فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم». فقلت له: «يا ابن رسول الله فما يعني بقوله (فأتمهن) » قال: «يعني اتمهن إلى القائم المهدي، اثنا عشر إماماً تسعة من ولد الحسين (عليهم السلام)»(28).
• واستدل العلامة الحلي في (منهاج الكرامة) بهذه الآية والرواية ، فقال: «وهذه فضيلة لم يلحقه أحد من الصحابة فيها، فيكون هو الإمام، لمساواته النبي (صلى الله عليه وآله) في التوسل به إلى الله تعالى»(29).
(وأقيموا الصلوة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين).
• روي الخوارزمي بإسناده عن ابن عباس في قوله تعالى (واركعوا مع الراكعين) : «نزلت في رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعلي خاصة، وهو أول من صلى وركع»(30).
• روي الحاكم الحسكاني بإسناده عن ابن عباس في قوله: (واركعوا) قال: «مما نزل في القرآن خاصة في رسول الله وعلي بن أبي طالب وأهل بيته من سورة البقرة،(واركعوا مع الراكعين) أنها نزلت في رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعلي بن أبي طالب وهما أول من صلى وركع»(31).
• و روي بإسناده عن ابن عفيف الكندي عن أبيه عن جده قال: «قدمت مكة لأبتاع لأهلي من ثيابها وعطرها فأويت إلى العباس بن عبد المطلب وكان رجلاً تاجراً فأنا جالس عنده انظر إلى الكعبة وقد طلعت الشمس في السماء وارتفعت إذ جاء شاب فرمى ببصره إلى السماء، ثم قام مستقبل الكعبة، فلم ألبث إلا يسيراً حتى جاء غلام فقام عن يمينه، ثم لم ألبث إلا يسيراً حتى جاءت امرأة فقامت خلفهما فركع الشاب وركع الغلام والمرأة، فرفع الشاب فرفع الغلام والمرآة، فسجد الشاب فسجد الغلام والمرأة»، فقلت:« يا عباس أمر عظيم»، فقال العباس:« نعم أمر عظيم، تدري من هذا الشاب؟»، قلت:« لا. قال: هذا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب هذا ابن أخي هل تدري من هذا الغلام؟ »،قلت:لا، قال:« هذا علي بن أبي طالب هذا ابن أخي، أتدري من هذه المرأة؟ »، قلت: لا. قال:« هذه خديجة بنت خويلد زوجته، ان ابن أخي هذا أخبر أن ربه رب السموات والأرض أمره بهذا الدين الذي هو عليه، ولا والله ما على ظهر الأرض كلها أحد على هذا الدين غير هؤلاء الثلاثة»(32).
• روي الحيري بإسناده عن ابن عباس، قوله (واركعوا مع الراكعين) أنها نزلت في رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعلي بن أبي طالب (عليه السلام) وهما أول من صلى وركع(33).
• وقد رواه الحفاظ بإسناد وألفاظ مختلفة وروى بعضها السيد هاشم البحراني في غاية المرام. -----------------------------------------------------
الهوامش
1 ـ تاريخ بغداد 6ص221، ورواه ابن عساكر في ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج2 ص431 رقم / 934، وابن حجر في الصواعق ص76.
2 ـ شواهد التنزيل ج1 ص39 رقم / 49، ابن عساكر في ج2 ص430 رقم / 933.
3 ـ المصدر ص41 رقم 50 و53 و54 و52 وص42 رقم / 55.
4 ـ ص 43
5 ـ ص48
6 ـ كفاية الطالب الباب الحادي والثلاثون ص140
7 ـ شواهد التنزيل ج1 ص53 رقم / 81، ورواه الزرندي في نظم درر السمطين ص89 مع فرق.
8 ـ المناقب، الفصل السابع عشر ص188، ورواه الكنجي في كفاية الطالب ص139.
9 ـ فضائل أحمد ج1 ص188 رقم / 225 مخطوط
10 ـ ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج2 ص428
11 ـ نفس المصدر ص430 رقم 928 – 930 – 931.
12 ـ و2 شواهد التنزيل ج1 ص58 رقم / 88 ص57 رقم / 86 ص58 رقم / 87.
13 ـ توضيح الدلائل في تصحيح الفضائل ص261.
14 ـ شواهد التنزيل ص65 رقم / 102.
15 ـ شواهد التنزيل ص66 رقم / 105.
16 ـ تذكرة الخواص ص168.
17 ـ تفسير القمي ج1 ص28.
18 ـ شواهد التنزيل ج1 ص67 رقم / 106.
19 ـ تفسير القمي ص30.
20 ـ شواهد التنزيل ج1 ص70 رقم / 110.
21 ـ شواهد التنزيل ج1 ص71 رقم / 111.
22 ـ المناقب ص196 الفصل السابع عشر، ورواه الكنجي في كفاية الطالب ص248، وروى البحراني في غاية المرام من طريق العامة والخاصة بهذا المضمون حديثين.
23 ـ شواهد التنزيل ج1 ص72 رقم / 112.
24 ـ ما نزل من القرآن في أهل البيت بتحقيق السيد أحمد الحسيني، ورواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل ج1 ص74 رقم / 113.
25 ـ شواهد التنزيل ج1 ص75 رقم / 114.
26 ـ شواهد التنزيل ج1 ص77 رقم / 115.
27 ـ الدر المنثور ج1 ص60، ورواه ابن المغازلي في مناقب علي بن أبي طالب (ع) ص63 رقم / 89.